السلام عليكم ورحمت الله
الكثير منا يكره العناكب او فقط مجرد النظر اليها لكن كثير منا يجهل ان هناك انواع منها ابدع فيها بديع السماوات والارض ولها منظر غاية في الروعةنعم انها عناكب الطاووس!!!
سميت هذه العناكب باسم عناكب الطاووس ليس لجمال ألوانها وحسب ولكن لأنها
عندما ترفع بطنها رأسياً وتقوم بعرض ألواحها الجميلة الألوان وتقوم برفع
زوج من الأرجل وتحركه يمنة ويسرة فإنها تشبه الطاووس عندما يقوم بعرض ريشه
الملون ويتحرك ذهاباً وإياباً وهدف كل من هذه الحركات في عناكب الطاووس وفي
طيور الطاووس هي مغازلة الأنثى .
يبلغ عدد أنواع عناكب الطاووس المكتشفة حتى الآن أكثر من 25عنكبوت
و كل هذا الجمال في عنكبوت يتراوح الطول الطبيعي للذكر البالغ منه من 4-5 مليمترات.
تعتبر استراليا الموطن الأصلي لعناكب الطاووس حيث تعيش هذه العناكب في
غابات سيدني وتنتشر في ولاية كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وقد كرس العالم
الأسترالي Jurgen Otto حياته في دراسة هذه العناكب ويعتبر هو المرجع الأصلي
لصور هذه العناكب ومعلوماتها كما يعتبر هو مكتشف الكثير من الأنواع
الجميلة من هذه العناكب .
و هذه صور لاجمل عناكب الطاووس
سبحان الله العظيم .
لا تنسوا ان تتركو تعليقاتكم حول الموضوع.
الكثير منا يكره العناكب او فقط مجرد النظر اليها لكن كثير منا يجهل ان هناك انواع منها ابدع فيها بديع السماوات والارض ولها منظر غاية في الروعةنعم انها عناكب الطاووس!!!
سميت هذه العناكب باسم عناكب الطاووس ليس لجمال ألوانها وحسب ولكن لأنها
عندما ترفع بطنها رأسياً وتقوم بعرض ألواحها الجميلة الألوان وتقوم برفع
زوج من الأرجل وتحركه يمنة ويسرة فإنها تشبه الطاووس عندما يقوم بعرض ريشه
الملون ويتحرك ذهاباً وإياباً وهدف كل من هذه الحركات في عناكب الطاووس وفي
طيور الطاووس هي مغازلة الأنثى .
يبلغ عدد أنواع عناكب الطاووس المكتشفة حتى الآن أكثر من 25عنكبوت
و كل هذا الجمال في عنكبوت يتراوح الطول الطبيعي للذكر البالغ منه من 4-5 مليمترات.
تعتبر استراليا الموطن الأصلي لعناكب الطاووس حيث تعيش هذه العناكب في
غابات سيدني وتنتشر في ولاية كوينزلاند ونيو ساوث ويلز وقد كرس العالم
الأسترالي Jurgen Otto حياته في دراسة هذه العناكب ويعتبر هو المرجع الأصلي
لصور هذه العناكب ومعلوماتها كما يعتبر هو مكتشف الكثير من الأنواع
الجميلة من هذه العناكب .
و هذه صور لاجمل عناكب الطاووس
سبحان الله العظيم .
لا تنسوا ان تتركو تعليقاتكم حول الموضوع.
0 التعليقات:
إرسال تعليق